٦ – السلوك الموصل إلى الجنة

فيها يتدارس فضيلة الشيخ الآيات الكريمة {فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَىٰ * يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَىٰ * وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَن يَرَىٰ * فَأَمَّا مَن طَغَىٰ * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَىٰ * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَىٰ} [سورة النازعات: ۳٤- ٤١] ويستعرض كيف جاءت الآيات – بشكل غير مباشر – بمنهج الفلاح وكيفية تطبيقه، وعرض المثال من خلال الفريقين – أي أهل الجنة وأهل النار – وكيف اتبع كلا الفريقين النجدين المعاكسين.